مستقبل جمال بلماضي مجهول رفقة المنتخب الوطني الجزائري، غير واضح ومن المتوقع أن يسير على طريق رابح سعدان مستقبلا.
تعرض مؤخرا التقني الجزائري إلى إنتقادات لاذغة من طرف الجمهور الذي أبدى قلقه على مستقبل منتخب بلاده خلال الفترة الأخيرة.
فشل أفضل مدرب في قارة إفريقيا عام 2019،في التأهل إلى كأس العالم فيفا قطر، أمام منتخب كاميروني لا يعرف الإستسلام.
عشر ثواني كانت كافية لإدخال المدرب البالغ من العمر 43 عاما، غرفة الإنعاش خاصة عناصر الخضر عمل أربع سنوات ذهب في رمشة عين الخروج من كأس أمم إفريقيا 2021، كانت بداية النكسات ومن ثم سلسلة الإنتصارات التي وصلت إلى 37 مباراة بدون هزيمة منذ تعيينه على رأس العارضة الفنية لـ “محاربي الصحراء.
وجه الإعلامي حسين جناد رسالة قوية إلى الرجل الأول في كتيبة الخضر، أين نصحه بوضع إستقالته على الفور وترك مكانه.
لشخص أخر يستطيع قيادة سفينة الأفناك خلال المستقبل القريب.
وقال حسين جناد في تصريحاته : أنه يجب على الكوتش بلماضي، أن يعمل مثل الطريقة التي كان يعتمد عليها رابح سعدان سابقا، حيث كان يغادر المنتخب الوطني الجزائري، ويرجع إليه بعد عامين إلى ثلاث سنوات عندما يحتاجه، الفريق الوطني.
بعد تألقه أمام “نادي تشيلسي” ريـاض محرز يحسم مستقبله مع مانشستر سيتي