على ما يبدو أن كأس أمم أوروبا ستكون سبباً في فتح الأبواب لثنائي الخضر محرز سليماني للعودة إلى المنتخب الجزائري.
شهدت قائمة المنتخب الوطني الجزائري، الماضية الخاصة بتربص شهر مارس وجوان غياب الثنائي رياض محرز وإسلام سليماني.
في الحين تشهد بطولة أمم أوروبا، عودة اللاعبين الكبار التي تتراوح أعمارهم بين الخامسة والثلاثين والواحد والأربعون سنةً.
وهؤلاء اللاعبين التي تبلغ أعمارهم فوق الخامسة والثلاثين والواحد والأربعون سنةً يشاركون أساسيين مع منتخباتهم في كأس أوروبا.
في الوقت الذي تعالت فيه الأصوات وطالبت الجماهير الجزائرية، بإعتزال كل من الثنائي رياض محرز وإسلام سليماني من المنتخب الوطني الجزائري،بحجة أنهم تقدموا كثيراً في السن ولكن لا يعلمون أن هناك هناك لاعبين تفوق أعمارهم فوق للأربعين سنةً يشاركون أساسيين في كأس أمم أوروبا رفقة منتخباتهم.
عندما ترى الأسطورة كريستيانو رونالدو الذي يبلغ من العمر الـ40 عاماً وزميله في المنتخب البرتغالي، بيبي، عمره 41 عاماً.
فإن الأبواب ما زالت مفتوحة أمام كل من رياض محرز، وإسلام سليماني، ورابس وهاب مبولحي، العودة إلى المنتخب الوطني الجزائري. والمشاركة في بطولة كأس أمم إفريقيا وكأس العالم فيفا أمريكا 2026.
وبعد ما شاهد التقني “السويسري” فلاديمير بيتكوفيتش، أن كأس أمم أوروبا لم تخلى من اللاعبين الكبار في السن، فإنه سيرفع التحدي ويستدعي لاعبين كباراً في السن ولكن بشرط يجب عليه أن يعلم كيفية توظيفهم.